عن مدونة نون:http://nouon.maktoobblog.com/?post=227646&postView=1
الأربعاء,شباط 28, 2007في 11/9
"رب انصرني بما كذبون)"المؤمنون 23
يا أولاد الأفاعي: كيف تتكلمون بالصالحات وأنتم فجرة..؟
من أقوال المسيح عليه السلام
نشر أحد المواقع الإلكترونية اليوم صوراً تدل على أن إحدى المراسلات في الإذاعة البريطانية ( جين ستاندلي) وبينما تنقل علي الهواء عملية نسف برجي التجارة العالمي بنيويورك في 11 سبتمبر 2001.. أعلنت أن المبني رقم 7 قد انهار تماما ..وتحول آلي كومة من الأتربة.. قبل انهياره ب20 دقيقة.. وكانت واقفة ويبدون خلفها المبنى يملأ الشاشة.. وتساءل كيف عرفت بانهياره قبل حدوثه؟!!.. هل كانت تتنبأ أم كان أحدهم يبثها الأخبار بالميكرفون ولم يخطر ببالها أن تنظر خلفها.. وطالبوا إدارة المؤسسة بعرض الشريط المسجل مرة أخري ليراه المشاهدون
انهالت الخطابات الإلكترونية على الإذاعة البريطانية البي بي سي تطلب تفسيراً مما اضطرها للرد منذ ساعة تقريبا.. وكان ردها انهم" ليسوا أعضاء في المؤامرة ولم يتلقوا أي معلومات فيما يجب قوله في سبتمبر 11 ولم يخبرهم أحدا أن المبنى سينهار مقدما".. وعلق مدير برامج الأخبار 24 الفضائية " أنه متأكد انه في حالة الفوضى والاختلاط الذهني ربما صدر منهم بعض التعليقات الغير حقيقية أو غير صحيحة".. ,أخيرا اعتذرت البي بي سي أكبر واشهر هيئة إعلامية في العالم أنها فقدت أشرطة حادث سبتمبر بسبب بعض الإهمال ولا يمكنها عرضها مرة أخرى.
وقد انهالت التعليقات برفض اعتذار وتبرير هيئة الإذاعة البريطانية.. ومازالت التعليقات مستمرة..
وقد كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن زيف وتلفيق عملية تفجير برجي التجارة العالمي بنيويورك في 9 سبتمبر . وكان فريق من العلماء في شتي الفروع هندسة وفيزياء ومتفجرات وعلوم سياسية وما إليه.. قد ألفوا جمعية العلماء لأجل الحقيقة لإثبات زيف الحادث .. وقد جاءوا بعديد من الأدلة الدامغة لإثبات نظريتهم.. حتى اصبح معظم الأمريكيين والبريطانيين يعتقدون أن الحادث إما كان مدبرا مباشرة من البيت الأبيض أو تم بموافقته لتبرير الحرب على الشرق الأوسط والإسلام .
http://www.bbc.co.uk/blogs/theeditors/2007/02/part_of_the_conspiracy.html
وقد تم حذف شريط الفيديو من موقع جوجل.. ولكن يمكن مشاهدة الفيديو في الموقع التالي ان لم يتم حذفه ..
http://www.prisonplanet.com/articles/february2007/260207building7.htm
كتبها سـامية عبد المطلب في 03:38 صباحاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق